JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

-->
الصفحة الرئيسية

تعال نلعب




بقلم أ. عايدة المري - صحيفة إنسان

 

متى آخر مرة قيلت لك تلك الجملة ؟ 

ومن قالها لك؟ 

 

غالبا مع مرور الزمن وتراكم المسؤوليات وتطرف الحياة تجاه المستقبل… تجد نفسك فقدت حقك في اللعب  

 

وتبدأ بالاعتقاد بأن اللعب هو وقت ضائع في الحياة وأنه مناسب لصغار السن وعديمي المسؤولية

 

اللعب غالبا ينقلك من قصتك لقصة أخرى تماما، وهذا سيسمح لوعيك برؤية زاوية مختلفة لحياتك ويسمح للاوعيك بالارتباك الذي يجعله خاضع للوعي

 

اللعب سيضعك في اختبارات مختلفة عن اختباراتك ، مما يسمح لك بالتعبير عن خوفك وغضبك وحزنك بطريقة مقبولة لوعيك ولأصدقائك

 

تستطيع ان تقول بكل بساطة: خايف من الوحش ياكلني في اللعبة، ولكنك لا تستطيع ان تقول: أخاف من فلان ياكلني في الواقع

 

اللعب سيطلب منك مهارات قد تملكها فتتفاخر بها بكل ثقة، وقد لا تملكها فتحتج على اللعبة بكل بساطة، ولكنك في الواقع لن تتعامل مع مهاراتك بهذا الوضوح.

 

والسؤال الآن:

متى آخر مرة لعبت فيها؟ ومن آخر شخص دعاك للعب، وهل قبلت؟ وإذا لم تقبل.. لماذا ؟

الاسمبريد إلكترونيرسالة